إذا كان فريدريك دوغلاس قد ولد أبيض البشرة فإنه سوف يذكر في التاريخ الأميركي أنه رجل عصامي على شاكلة توماس إديسون.وفي أميركا في القرن التاسع عشر كان دوغلاس من الممكن أن يصبح مستشاراً للرؤساء الأميركيين
from last-page https://www.alarabiya.net/ar/last-page/2018/10/28/إطلالة-جديدة-لسيرة-فريدريك-دوغلاس-رسول-الحرية-بأميركا.html
via IFTTT