هزت قصتها المؤثرة مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب وخارجه، فأصبحت مثالاً للتضحية والكفاح والصبر. هي الأم التي تحمل ابنها المعاق يومياً ومنذ 5 سنوات على ظهرها إلى المدرسة، لمواصلة تعليمه وتحقيق حلمه
from last-page https://www.alarabiya.net/ar/last-page/2018/09/26/صرخة-أم-سأظل-رجليه-ويديه-ما-دام-قلبي-ينبض-.html
via IFTTT