(CNN) -- ما تبع قتل ابنها في أراضي داعش، لم يكن عزاء هادئاً، بل محاكمة. إذ حُكم على ناتالي حدادي بالسجن عامين لإرسالها أموالاً لابنها عندما كان في ماليزيا. تعتقد السلطات الفرنسية أن هناك حوالي 500 فرنسي في مناطق سيطرة داعش، بينهم جهاديون أو أطفال للجهاديين. رجال ونساء وأطفال أصبحوا ضحايا للحرب، والآن تواجه عائلاتهم المحاكمة كحالة ناتالي.
from خدمة الأخبار المباشرة http://ift.tt/2gSh3GY