مع اقتراب العام من نهايته، فإن الإنسان مدعو إلى مراجعة ذاته لكي يحدد مسارات أفضل للسنة المقبلة، بحيث يتفادى السلبيات ويعظم الإيجابيات، ليتمكن من الوصول لأهدافه. ولا شك أن أمورا كثيرة تتطلب المراجعات، إنما هناك أولويات.
SOURCE الصفحة الأخيرة - المصريون http://ift.tt/2hzizIg