"فيس بوك" تعلن أن طائرتها بلا طيار ستكون جاهزة لاختبارها هذا العام
فيس بوك فيس بوك تطبيق آخر الأخبار من اليوم السابع رويترز أعلنت شركة فيس بوك الخميس أنها انتهت من بناء أولى طائراتها بلا طيار، والتى تعادل المسافة بين جناحيها المسافة بين جناحى الطائرة بوينج 737 وستتيح الاتصال بالإنترنت للأجزاء النائية من العالم. وأضافت الشركة أنها ستختبرها فى الولايات المتحدة فى وقت لاحق هذا العام. وقال يائيل ماجوير مدير قسم هندسة الاتصال بالشركة إن وزن الطائرة سيبلغ 400 كيلوجرام. وستحلق على ارتفاع يتراوح بين 60 و90 ألف قدم (20 و30 كيلو مترا) فوق الارتفاع الذى تحلق عليه الطائرات التجارية حتى لا تتأثر بمشاكل الطقس. وقال جاى باريخ نائب رئيس قسم الهندسة "مهمتنا هى الربط بين الناس فى العالم". وأضاف "ستكون هذه فرصة عظيمة لنا لتحفيز الصناعة لتتحرك بوتيرة أسرع فى هذه التكنولوجيا". وقال ماجوير إن بوسع الطائرة التى صنعت فى 14 شهرا أن تحلق فى الجو لمدة 90 يوما فى المرة الواحدة، وتثبت مناطيد تعمل بغاز الهيليوم لتحلق بالطائرة فى الجو، وتبلغ المسافة بين جناحى الطائرة 42 مترا. وقال مسئولون تنفيذيون إن الطائرة بلا طيار جزء من برنامج يسمى أكويلا الذى يستهدف نسبة العشرة بالمائة من السكان الذين لا يتاح لهم الاتصال بالإنترنت.
فيس بوك فيس بوك تطبيق آخر الأخبار من اليوم السابع رويترز أعلنت شركة فيس بوك الخميس أنها انتهت من بناء أولى طائراتها بلا طيار، والتى تعادل المسافة بين جناحيها المسافة بين جناحى الطائرة بوينج 737 وستتيح الاتصال بالإنترنت للأجزاء النائية من العالم. وأضافت الشركة أنها ستختبرها فى الولايات المتحدة فى وقت لاحق هذا العام. وقال يائيل ماجوير مدير قسم هندسة الاتصال بالشركة إن وزن الطائرة سيبلغ 400 كيلوجرام. وستحلق على ارتفاع يتراوح بين 60 و90 ألف قدم (20 و30 كيلو مترا) فوق الارتفاع الذى تحلق عليه الطائرات التجارية حتى لا تتأثر بمشاكل الطقس. وقال جاى باريخ نائب رئيس قسم الهندسة "مهمتنا هى الربط بين الناس فى العالم". وأضاف "ستكون هذه فرصة عظيمة لنا لتحفيز الصناعة لتتحرك بوتيرة أسرع فى هذه التكنولوجيا". وقال ماجوير إن بوسع الطائرة التى صنعت فى 14 شهرا أن تحلق فى الجو لمدة 90 يوما فى المرة الواحدة، وتثبت مناطيد تعمل بغاز الهيليوم لتحلق بالطائرة فى الجو، وتبلغ المسافة بين جناحى الطائرة 42 مترا. وقال مسئولون تنفيذيون إن الطائرة بلا طيار جزء من برنامج يسمى أكويلا الذى يستهدف نسبة العشرة بالمائة من السكان الذين لا يتاح لهم الاتصال بالإنترنت.